سَـ أعْزِفُ لَحْناً ، نَغْمَتُه أنْتِ
الأربعاء، 16 مارس 2011
لآ أعْلَم يَا
صَدِيقتَيْ
،
لِمَ أشْعرُ بِ
إغترَاْب
وَ أنَا
وسَط
الْجمُوعْ
؟!
فقَط
تذكّرتُ
رفقتَكِ ،
فَ أنَا
أحبّكِ
ب حجمِ (
صدَاقتنَا
) . .
- [
قُبلَةٌ
] علَى
جبيْنِ
آمكِ مَن :
أنجبَتكِ
وَ
ربّتكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق