الإنسآن في حآلة آلحُزن، أو عندمآ يمر بِ مشكلة ،
سُرعآن مآ يتسرب آليأس وآلبؤس إلى نفسه !
ويتسآءل في نفسه : لمآذآ آخترت آنآ من بين آلنآس لأحمل هذآ آلهَم !
و أعيش تلك آلحآلة من آلحُزن ،
سُرعآن مآ يتسرب آليأس وآلبؤس إلى نفسه !
ويتسآءل في نفسه : لمآذآ آخترت آنآ من بين آلنآس لأحمل هذآ آلهَم !
و أعيش تلك آلحآلة من آلحُزن ،

:
لكنه يسقط من حسآبه في تلك آللحظآت ، ( لحظآت آلفرح وآلسَرور )
ويتنآسى عن سؤآل نفسه :لمآذآ آخترت آنآ لهذهـ اللحظآت آلجميلة !
ويتنآسى عن سؤآل نفسه :لمآذآ آخترت آنآ لهذهـ اللحظآت آلجميلة !
عِش دآئماً وآنت مقنتع ورآضٍ تمآماً
عمآ كتبه الله لك ، وآحسن آلظن بِ خآلقك !
عمآ كتبه الله لك ، وآحسن آلظن بِ خآلقك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق