الاثنين، 30 مايو 2011

‏​راضيَهه تماماً عنّيوسَ أظلّ كذلِك !مؤلم أن نتغاظى ويستمرّ الخطأ

ولكن . . .
جميييل / أن نكُون أكثَر قوّة ورُقيّ
لِ درجة ( إستِصغار ) ذلِك الخطأ .!


تخبّطوا في غياهِب العنـاد عليكُم من الله الرحمة ، والسّلام
فَ ( أنَـا ) لم أعُد أهتم !


" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق